بعد طلاق سلمى، تتفاقم مشاكلها مع ابنها وليد في ظلّ غياب والده. فتجد سلمى نفسها غير قادرة على حلّ مشاكله والتأقلم مع إهتماماته التي تتشابه واهتمامات كلّ مراهق في سنّه. فتدرك مع الوقت أنها بحاجة إلى رجل يستطيع السيطرة على ابنها والتفاهم معه وتوجيهه في الطريق السليم.