في السادس والعشرين من أغسطس 2010، اختفت فتاة تدعى سارة في أفترانا. كانت المدينة في حالة من الاضطراب، وخاصة ابنة عمها سابرينا. يبدو الأمر وكأنه هروب بريء، لكنه ليس كذلك. بينما كان الجميع يبحثون عنها، اختفت سارة ببساطة دون أن يترك لها أثراً. في واحدة من أشهر حالات الجريمة الحقيقية في إيطاليا، هذه هي القصة المحيرة لاختفاء، تُروى من خلال عيون الأبطال.