يعود ديفيد أتينبورو إلى محيطات العالم في هذا الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي الشهير الذي يصور مخلوقات نادرة وغير عادية في الأعماق، بالإضافة إلى توثيق المشكلات التي تواجهها محيطاتنا.
يعود ديفيد أتينبورو إلى محيطات العالم في هذا الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي الشهير الذي يصور مخلوقات نادرة وغير عادية في الأعماق، بالإضافة إلى توثيق المشكلات التي تواجهها محيطاتنا.