تحكي الأسطورة المحلية عن سفينة تم إغراقها على صخور خليج أنطونيو، فغطتها سحابة خارقة للطبيعة أثناء غرقها؛ وتقول الأسطورة أنه عندما يعود هذا الضباب الغامض، فإن الضحايا سوف ينهضون من الأعماق سعياً للانتقام.
تحكي الأسطورة المحلية عن سفينة تم إغراقها على صخور خليج أنطونيو، فغطتها سحابة خارقة للطبيعة أثناء غرقها؛ وتقول الأسطورة أنه عندما يعود هذا الضباب الغامض، فإن الضحايا سوف ينهضون من الأعماق سعياً للانتقام.