تعيش ماهين بمفردها في طهران منذ وفاة زوجها ورحيل ابنتها إلى أوروبا، إلى أن قادتها جلسة شاي بعد الظهر مع الأصدقاء إلى كسر روتينها الانفرادي وتنشيط حياتها العاطفية.
تعيش ماهين بمفردها في طهران منذ وفاة زوجها ورحيل ابنتها إلى أوروبا، إلى أن قادتها جلسة شاي بعد الظهر مع الأصدقاء إلى كسر روتينها الانفرادي وتنشيط حياتها العاطفية.