تعيش الأرملة (أمينة) حياتها اليومية مع أبنائها الثلاثة ووالدتها، ويدفعها الطموح لافتتاح مدرسة الطبخ الخاصة بها من أجل توفير احتياجات أسرتها، بينما تعود صديقتها (بهيجة) إلى الحي بعد قضاء فترة عقوبة بالسجن، ما يؤدي إلى فتح ملفات الماضي الذي ظنت (أمينة) أنها دفنته.